إليك أخي أختي
أخبار قوم لم يتهيبوا صعود الجبال بل ركنوا الدنيا وراء ظهورهم و جعلوا أهدافهم نصب أعينهم ليرتقوا

خباب بن الأرت رضي الله عنه
فن الفداء
كان خباب سيافا يصنع السيوف و يبيعها لأهل مكة.و بعد إسلامه كان حظه من العذاب كبيرا، لقد حول كفار قريش جميع الحديد الذي كان بمنزله و الذي كان يصنع منه السيوف إلى قيود و سلاسل كان يحمى عليها في النار حتى تستعر وتتوهج ثم يطوق بها جسده و يداه و قدماه
.
و كانت أم أنمار،سيدة خباب قبل أن تعتقه، تأخذ الحديد المحمى و تضعه فوق رأسه و خباب يتلوى من الألم لكنه يكظم أنفاسه حتى لا تخرج منه زفرة ترضي غرور جلاديه.و قد أنزل الله عز و جل قصاصه بأم أنمار فأصيبت بسعار عصيب غريب جعلها تعوي كالكلاب و لا علاج لها سوى أن يكوى رأسها بالنار

سبحانك اللهم، تمهل و لا تهمل
منقول !!

3 commentaires

غير معرف يقول... @ 29 ديسمبر 2008 في 10:19 ص

اللهم اعني

أنيس يقول... @ 29 ديسمبر 2008 في 12:43 م

السلام عليكم
جزاك الله خيرا
ننتضر المزيد ان شاء الله

غير معرف يقول... @ 29 ديسمبر 2008 في 1:37 م

j allah khir

إرسال تعليق