السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أنت و الصلاة
أحب هذا النشيد جدا و اشعر انه يعبر عن الخشوع في الصلاة و عن فرحة الانسان عندما يجد حلاوة الايمان في الصلاةفإردت ان اكتبه لكم
الله أكبر و أنتهي نصبي و زالت شقوتي
الله أكبر و أرتمي قلبي بباب الرحمة
حلقت في أفق الخشوع و قد شرقت بدمعتي
و نفضت عن قلبي جبالا من ذنوب الغفلة
و تركت أوصالي يجول بها ارتعاد الخشية
وبدأت أبكي مثل طفلا خائف في الظلمة
فوجدت في المحراب أنسي بعد طول الوحشة
و غدوت قلبا نابضا يهتز مثل الشعلة
فإذا أنا و الله لا أحد يعكر صحبتي
و إذا العوالم قد رنت نحوي بعين الغيرة
أن الصلاة بها ثبات القلب عند المحنة
و هي العفاف إذا دعيت إلي سعير الشهوة
يا رب فأجعل في الصلاة حياة هذه الأمة
يجزي المصلي بالجنان و في صلاتي جنتي
الله أكبر و أنتهي نصبي و زالت شقوتي
الله أكبر و أرتمي قلبي بباب الرحمة
0 commentaires
إرسال تعليق