عندما يخلو الإنسان إلى نفسه ويسأل بعدما يتأمل واقعه هل أنا سعيد؟
قد يكون وصل إلى أعلى المناصب ويملك المال الوفير ولكن هل هو سعيد؟ وهل هي سعادة حقيقية ؟
هل يشعر بارتياح ؟ ورضا عميق في نفسه ؟
ومن الأسئلة التي تثير الصراعات في النفس :
هل تعرف نفسك ؟ هل تعرف قدراتك؟
هل لديك هدف في الحياة ؟ هل ستترك أثراً طيباً بعد وفاتك ؟
قد يكون وصل إلى أعلى المناصب ويملك المال الوفير ولكن هل هو سعيد؟ وهل هي سعادة حقيقية ؟
هل يشعر بارتياح ؟ ورضا عميق في نفسه ؟
ومن الأسئلة التي تثير الصراعات في النفس :
هل تعرف نفسك ؟ هل تعرف قدراتك؟
هل لديك هدف في الحياة ؟ هل ستترك أثراً طيباً بعد وفاتك ؟
muslimbook-ar
3 commentaires
كثير من الناس انشغلوا عن هذه الأسئلة بحياتهم اليومية والروتين القاتل فتعمقت هذه
الأسئلة في الداخل فنتج الصراع وإلى عدم الرضا الداخلي وقلق وعذاب نفسي عند البعض
الذي أدى بهم إلى تعاطي الحبوب المهدئة والمخدرة وبعضهم إلى الانتحار
إلا إن الله سبحانه وتعالى أذهب كل هذا العذاب بـ
قال الله تعالى : الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب [الرعد : 28]
إنها الصلة الربانية التي تجعل الإنسان يعيش سعيداً مطمئناً
راضياً بأمره ونهيه وقضائه
فليس للقلب دواء أنفع من ذكر الله
فمن كان مهموماً يذكر الله ليسعد ويا من أحاط به حزنه وأقلقه همه
يذكر الله ليأنس ويا من تشتت قلبه يذكر الله ليهدأ
فذكر الله دواء وشفاء وهناء
وذكر غيره داء ووباء وشقاء
جزام الله خيرا
اللهم ارزقنا راحة البال
و املا قلوبنا بذكرك
جزاك الله خيرا
جزاك الله كل خير
اللهم اجعلنا لك ذاكرين
لك شاكرين
ولطريقك سالكين
ولنبيك متبعين
إرسال تعليق